Fidel
Soldado de las Ideas
altوفي هذا اللقاء برز المسئول الكوبي العلاقات الوطيدة التي توحد الحزب الشيوعي الكوبي وحزب تشاما تشا مابيندوزري، وأعرب عن تشكره لتضامن شعب هذا البلد الأفريقي مع الثورة الكوبية.
وذكر الاركون، أن رينيه غونزاليز بقى في السجن لمدة 13 سنة وخروجه يوم الجمعة الماضي، لكن يجب عليه أن يبقى في الأراضي الأمريكية لمدة ثلاث سنوات تحت المراقبة بعد قرار صدر ال 16 من سبتمبر/أيلول من قبل القاضية الأمريكية جوان لينارد التي أحبطت نية هذا المناضل ضد الإرهاب في العودة إلى بلاده.
أكد وزير خارجية البيرو، رافاييل رونكاجليولو، في ليما إن زيارة من قبل وفد رفيع المستوى من بلاده لكوبا هي استجابة لسياسة الحفاظ على علاقات جيدة مع جميع دول أمريكا اللاتينية مع عدم وجود فوارق أيدلوجية
رحب رئيس مجلس الدولة والوزراء، راؤول كاسترو، يوم أمس في العاصمة الكوبية هافانا، بالوفد العسكري من جمهورية انجولا برئاسة جنرال الجيس جيرالدو ساشيبينغو نوندا، رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة لهذا البلد الأفريقي الذي اختتم يوم امس الاثنين زيارة للجزيرة الكاريبية.
خلال عقد الجلسة الاستثنائية للبرلمنت، بقصر المؤتمرات.
حيث يقرأ رسالته للجمعية الوطنية: لنكون واقعيين، لنواجه المشاكل الجديدة بأفكار جديدة ".
يروي فيدال أماليح وأقاصيص ويتعرض لتفاصيل اللحظات التي عاشوها بسيارا مايسترا في 1958، قبل انتصار الثورة. ويعترف بأن: " تجاوزت الحياة أخيرا توقعاتنا، مراهناتنا وأحلامنا".
خلال اللقاء مع أعضاء اتحاد الشبيبة الثورية، مع مقاتلي القوات المسلحة الثورية ووزارة الداخلية، مع فنانين،مثقفين، عمال وطلاب ب بقصر المؤتمرات.
"هناك سؤال، نعم، لا بد من توجيهه فوراً: ماذا سيحدث في إسبانيا حيث تحتج الجماهير في المدن الرئيسية من البلاد لأن عدداً من الشبان تصل نسبتهم حتى أربعين بالمائة عاطلون عن العمل، وهذا لمجرد ذكر أحد أسباب مظاهرات هذا الشعب المكافح؟ هل أن حلف الناتو سيبدأ قصفه لهذا البلد يا ترى؟"
تأملات الرفيق فيدل: "موقف الإمبراطورية الذي لا يمكن الدفاع عنه". 19 أيار/مايو 2011.
أتراه مجرّد صدفة توافق هذا العمل مع الهجوم على مخبأ أسامة بن لادن، الذي كانت حكومة الولايات المتحدة تعرفه تمام المعرفة وتراقبه بكل تفاصيله.غير أنني أتساءل: لم كل هذا التوافق بين عملية القتل التي نُفّذت في أبوت أباد وبين محاولة اغتيال القذافي في ذات الوقت؟
تولّى قيادة القوات للمرة الأولى عام 1941، في وقت لم تكن الولايات المتحدة قد شاركت فيه بعد بالحرب العالمية الثانية. كان قد أصبح جنرالاً بخمس نجوم ويفتقد للخبرة القتالية حين كلّفه جورج مارشال قيادة القوات التي أنزلت بحراً في شمال أفريقيا.
الصفحات