Citas

“ الشعوب ترى أن الأمر الوحيد الذي لا يتواءم مع مصير أمريكا اللاتينية هو البؤس، الاستغلال الاقطاعي، الأميّة، رواتب الجوع، البطالة، سياسة قمع الجماهير العمالية والفلاحية والطلابية، التمييز بحق المرأة والهندي الأحمر والخلاسي، اضطهاد الأوليغارشيّات، نهب الاحتكارات اليانكية لثرواتها، الخنق المعنوي لمثقفيها وفنانيها، وانهيار صغار مزارعيها بفعل المنافسة الأجنبية، التخلف الاقتصادي، المدن بلا طرق، بلا مستشفيات، بلا مساكن، بلا مدارس، بلا صناعات، الخضوع للإمبريالية، التخلي عن السيادة الوطنية وخيانة الوطن.”.

رجوع إلى النص الأصلي: 02الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو روز في "الجمعية الوطنية الثانية للشعب الكوبي"، المنعقدة في ساحة الثورة , في 4 شباط/فبراير 1962
"[...] إن أفريقيا السوداء هي المنطقة من العالم التي يعيش فيها الكائن البشري أسوأ الظروف. إنه ليبعث الاستياء فعلاً أن ترى الرأسمالية، الإمبريالية، بعد الاستقلال، تسعى لأن تقيم هناك النيوكولونيالية؛ تسعى للتنمية الرأسمالية، تسعى للسيطرة على الموارد الطبيعية من خلال الاحتكارات".
رجوع إلى النص الأصلي: يلقي خطاباً في مقر مجلس دولة جمهورية ألمانيا الديمقراطية، برلين, 1977

" الذين ندافع عن الاشتراكية كمستقبل للإنسانية، ينبغي علينا أن نبق نخوض هذه المعركة التي ليست بعد معركة الاشتراكية ، بل و إنما هي معركة في سبيل عالم مختلف خالي عن الفقر المدقع و الاضطهاد،معركة مائات  الملايين من الرجال الذين لا بد لهم كذلك من اقناع الاستعماريين الجدد بضرورة التغيير ، أو هزيمة سياستهم بواسطة هذا النضال للشعوب.

رجوع إلى النص الأصلي: 5 تشرين الثاني، نوفمبر عام 1987, مداخلة في اللقاء الدولي للأحزاب و الحركات التي حضرت الذكرى 70 لثورة أكتوبر الاشتراكية العظمى بيوم

من الضروري أن نذكر أن المجتمعات الاستهلاكية هي المسؤولة أساسا عن هذا التدهور الفظيع للبيئة، لأنها وليدة العواصم الاستعمارية القديمة وسياسات الإمبريالية التي أوجدت بدورها التخلف والفقر اللذين يدمران معظم الإنسانية.

رجوع إلى النص الأصلي: الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو بتاريخ 12 يونيو 1992 في ريو دي جنيرو، في مؤتمر الأمم المتحدة حول البيئة والتنمية

"(...) كلُما يساهم اليوم في التخلف والفقر يشكل إساءة كبرى  للإكولوجيا.

إن عشرات من ملايين الرجال والنساء والشيوخ والأطفال يموتون كل سنة في العالم الثالث بسبب ذلك، وهذا العدد يزيد عن عدد الضحايا في كل واحدة من الحربين العالميتين. ويشكل التبادل التجاري غير المتكافئ والحماية التجارية والديون الخارجية هجوما للإكولوجيا، وتمهد لتدهور البيئة".

رجوع إلى النص الأصلي: الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو بتاريخ 12 يونيو 1992 في ريو دي جنيرو، في مؤتمر الأمم المتحدة حول البيئة والتنمية

"البلدان المتقدمة ومجتمعاتها الاستهلاكية، المسؤولة حالياً عن التدمير المتزايد للبيئة والذي بالكاد يمكن وقفه، هي المستفيدة الكبرى من الغزو والاستعمار والاستعباد والاستغلال بلا رحمة وإبادة مئات الملايين من أبناء الشعوب التي تشكّل اليوم العالم الثالث".

رجوع إلى النص الأصلي: نص الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو روز في الجلسة العامة "للمؤتمر العالمي لمكافحة العنصرية والتمييز العنصري وكره الأجانب والظواهر المقرونة بعدم التسامح"، المنعقد في دوربان، جنوب أفريقيا، في الأول من أيلول/سبتمبر 2001

“الأزمة الاقتصادي تعني، بالإضافة لذلك، تفاقم مشكلات بالغة الأهمية والبعيدة عن إيجاد حل: الفقر والجوع والأمراض، التي تقتل سنوياً عشرات الملايين من الأشخاص في العالم؛ والأمية والجهل والبطالة واستغلال العمل والدعارة بين ملايين الأطفال؛ وتهريب المخدرات واستهلاكها، واللذين يجندان ويحركان آلاف الملايين من الدولارات؛ وغسل الأموال؛ وندرة المياه الصالحة للشرب، وقلة المساكن والمستشفيات والاتصالات والمدارس والمراكز التربوية”.

رجوع إلى النص الأصلي: الوضع الدولي الراهن والأزمة الاقتصادية العالمية وكيف أنها قد تؤثر على كوبا, 2/11/2001