Citas

"وسط أفكار و أراء يتم الحوار حولها، وسط مفاهيم مختلفة  من الناحية التاريخية، الفلسفية،  الاجتماعية؛وسط تعدد كبير للأراء، عندما كل رجل يفكر أنه لديه  صيغته، و يعتقد كل رجل أنه حل المعادلة المعقدة ، الأمر الصعب هو إيجاد الدرب الحقيقي، الدرب الصحيح لقيادة ذلك البلد و ذلك الشعب  و هو يثق بقياداته، نحو الانتصار."
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه القائد الأعلى فيدل كاسترو روز ، رئيس وزراء الحكومة الثورية بالساحة الكبيرة ببلدية مونتيفيديو

"من يحتاج للسلاح هو الإمبريالية، لأنها يتيمة الأفكار. في سبيل المحافظة على هذا النظام المخزي، المحافظة على كل هذه الأوضاع التي جرى الحديث عنها هنا، تحتاج للأسلحة، عليها أن تحافظ على هذه الأوضاع عبر القوة؛".

رجوع إلى النص الأصلي: الثالث من آب/أغسطس- خطاب ألقي في الجلسة الختامية للقاء حول الديون الخارجية لأمريكا اللاتينية والكاريبي, 3 آب/أغسطس 1985

لا أحد يعرف ماذا يستطيع أن يحققه شعبنا و هو يصبح كل مرة أقوى، مثقف أكثر و موحد أكثر.لن نرتاح بكفاحنا الباسل  ذو الكرامة. سوف" نحقق كل الأهداف التي التزمنا بها و  أقسمنا بها بباراغوا. سننتصر بالمعركة الملحمية للأفكار."

رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه في المنصة المفتوحة للثورة في الساحة معركة غيسا، غرانما، 25 تشرين الأول، نوفمبر، عام .2000
"بكوبا  لم يغرس أبدا الحقد ضد شعب  الولايات المتحدة و لم نحمله أبدا المسؤولية للاعتداءات التي عانينا منها و التي شنتها حكومة الولايات المتحدة  علينا. ذلك لكان يتعارض مع  مذاهبنا السياسية و وعينا الأممي المجرب بشكل جيد على امتداد سنوات طويلة و الذي يتعمق أكثر فأكثر بتفكيرنا كل يوم"
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه بالمنصة المفتوحة للثورة، بساحة الأوليبوس، سانتي سبيريتوس، 25 مايو/أيار عام 2002

“كلاهما قاما بغزو من الشرق إلى الغرب؛ وكلاهما قضيا في أرض المعركة؛ وكلاهما اليوم رمزين لا يعلى عليهما للشجاعة والعناد الثوري؛ وكلاهما الآن إلى جانبنا، ونحن إلى جانبهما؛ وكلاهما قاما بما أقسم شعب استعداده للقيام به؛ وكلاهما ولدا في ذات اليوم: يوم أمس، الرابع كار التي نخوضها اليوم منهمكين في دفاع شديد وبطولي عن الوطن والثورة والاشتراكية، نقوم في مثل هذا اليوم بتكريم خاص لبطلينا العظيمين، بقرار ثابت ولا يلين: سنكون جميعاً كماسيو وتشي!”

رجوع إلى النص الأصلي: الخطاب الذي ألقاه رئيس جمهورية كوبا، فيدل كاسترو روس، في الحفل المهيب الذي أقيم تكريماً لذكرى ولادة كل من ماسيو وتشي [غيفارا] في,15 حزيران/يونيو 2002

ولهذا اعتقد على نحو راسخ بأن المعركة الكبرى سيتم خوضها في حقل الأفكار وليس في حقل السلاح، ولو بدون التخلي عن استخدام هذا في حالات كحال بلدنا أو بلد آخر في ظروف مماثلة إذا ما فُرضت علينا حرب، لأن كل قوة، كل سلاح، كل استراتيجية وكل تكتيك له طرح مضاد ينم عن ذكاء الذين يكافحون من أجل قضية عادلة وعن وعيهم الذي لا ينضب.

رجوع إلى النص الأصلي: الخطاب الذي ألقاه رئيس جمهورية كوبا، فيدل كاسترو روس، في جلسة اختتام أعمال "المؤتمر الدولي من أجل التوازن العالمي"، تكريماً للذكرى الخمسين بعد المائة لولادة بطلنا الوطني خوسيه مارتيه، في التاسع والعشرين من كانون الثاني/يناير 2003.
" لا نريد إراقة دماء  الكوبيين و الأمريكيين  في حرب؛لا نريد خسارة عدد لا يحصى و لا يعد من الأشخاص  في معركة، بينما كانوا يستطيعون أن يصبحوا أصدقاء. أبدا لم يكن عند شعب ما  أشياء مقدسة هكذا للدفاع عنها  و لا قناعات عميقة هكذا للنضال من أجلها، بشكل أنه يفضل أن ينقرض  على سطح الأرض قبل أن  يتخلى عن العمل النبيل و الكريم  الذي من أجله أجيال عديدة من الكوبيين دفعت كلفة باهضة ، حيث قدمت أرواح عديدة لخير أبنائها. لدينا أعمق قناعة بأن الأفكار  أقوى و أقدر من الأسلحة ، مهما كانت هذه الأسلحة حديثة و قوية . لنقول مثلما قال لنا  تشي غيفارا عندما ودعنا: حتى النصر دائما!
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه القائد الأعلى فيدل كااسترو روز بالفعالية بمناسبة باليوم العالمي للعمال ، بساحة الثورة، بأول مايو/أيار عام 2003