Citas

" تطوير الزراعة  بقوة يعني إلحاق ضربة بالأمريكان  و هزيمة  السلاح الرئيس أو إحدى الأسلحة  الرئيسية التي كانوا و لا يزالون يستخدمونها  ضد ثورتنا، أي، سلاح الحصار الاقتصادي، يعني، سلاح التجويع."
رجوع إلى النص الأصلي: اختتام المؤتمر الوطني الثالث للجمعية الوطنية للمزارعين الصغار، بالمعهد التكنولوجي"روبن مارتينيز فييانا" ، 18 مايو/أيار عام 1967.
كيف تستطيع الحكومة الامبريالية  أن تحكي عن حقوق الإنسان  و ما زالت لديها  قاعدة عسكرية  بأراضينا بالقوة، و ما زالت تفرض على شعبنا  حصارا اقتصاديا  إجراميا؟
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه بالفعالية المركزية الوطنية بمناسبة الذكرى الخامسة و العشرين للهجوم على معسكري الثكنة مونكادا و كارلوس مانويل دي سيسبيديس المدينة المدرسية 26 تموز/يوليوعام 1978.
"(...) إن الحصار بمثابة  حرب اقتصادية على كوبا، حرب اقتصادية؛إنه الملاحقة المستمرة، الدؤوبة، لكل عملية اقتصادية كوبية بأي مكان من العالم-تعمل الولايات المتحدة بنشاط من خلال قنواتها الدبلوماسية، بواسطة سفاراتها، ، للضغط على أي بلد يريد  تطوير التجارة مع كوبا ، للضغط على أي شركة  تريد تطوير التجارة مع كوبا أو الاستثمار فيها، للضغط و معاقبة أي سفينة تنقل بضائع إلى كوبا؛ إنها الحرب العالمية  بهذه القوة الهائلة التي تخدمها، موجهة ضد اقتصاد بلدنا، إلى حد القيام  بإجراءات فردية  حتى ضد أشخاص و أفراد  يحاولون تطوير  أي نشاط اقتصادي  ببلدنا.ا
رجوع إلى النص الأصلي: خطابات و مداخلات: خطاب ألقاه باختتام اللقاء العالمي للتضامن مع كوبا و قد نشر بصحيفة الغراما بيوم 25 تشرين الثاني/نوفمبر عام 1994
"شكرا لوصولكم، قد أتيتم لتعزيز عزيمتنا بينما نخوض اليوم هذا النضال الصعب لإنقاذ الأفكار التي ناضلت هكذا كثيرا من أجلها، في سبيل إنقاذ الثورة، الوطن وانجازات الثورة،ها هو جزء لا يتجزأ من الأحلام الكبيرة التي احتضنتها".نحتاج إليك ونعتمد عليك من أجل تجسيد هذه البطولة الهائلة، لهزيمة المخططات الامبريالية ضد كوبا، لمواجهة الحصار وتحقيق لانتصار."
رجوع إلى النص الأصلي: مقتطف من خطاب القائد العام الذي ألقاه في الفعالية الرئيسية بمناسبة الذكرى الثلاثين لاستشهاد شي غفارا ورفاقه وهم في صميم المعركة. وقد تمت الفعالية أثناء دفن رفاتهم في المجمع التذكاري "شي غفارا" في سانتا كلارا, 17 تشرين الأول /أكتوبر عام 1997
"[...] إن ‘قانون الضبط الخاص بالكوبيين‘ هو مصنع الموت الذي اختلقوه هم وعليهم إنهاءه، ونحن لا نتهاون في ذلك؛ وموقفنا هو أكثر شدّة. سنواصل كفاحنا حتى اندثار ليس فقط ‘قانون الضبط‘، وإنما كذلك قانون توريسيللي، وقانون هيلمز-بيرتون، والحصار وكل المؤامرات على بلدنا، والقائمة منذ أكثر من أربعين سنة [...]".
رجوع إلى النص الأصلي: 4 آذار/مارس 2000- في مؤتمر صحافي عقب اختتام المهرجان الدولي الثاني للسيجار
"حتى في ظل الفترة الخاصة، في ظل حصار وعداء وتهديدات أكثر الإمبراطوريات جبروتاً في الوجود، يصمم شعبنا ويبني أكثر المجتمعات عدالة وإنسانية عُرف حتى يومنا هذا. إننا على وعي كامل لذلك".
رجوع إلى النص الأصلي: 4 نيسان/أبريل2002- يلقي خطاباً في الاحتفال المركزي بمناسبة الذكرى الأربعين لقيام لاتحاد الشبيبة الشيوعية الكوبية

كوبا آخذة بالتحول يوماً بعد يوم إلى بلد ليس بلد مواهب فنية وثقافية كبيرة فحسب، بل وبلد معلمين وعلماء ومئات الآلاف من المواطنين القادرين على إبداع ثروات عبر ذكائهم المهذَّب. إنه دليل على ما يمكن فعله بالرغم من التخلف الموروث ومن أطول حصار اقتصادي ومالي عرفه أي شعب كان أبداً.

رجوع إلى النص الأصلي: منتدى مفتوح للثورة ، احتجاجا على الحصار ، والقذف والتهديد للحكومة الامريكية,25 أيار/مايو 2002