Citas

[...] لا بدّ من إيقاظ الإيمان عند الشعوب، وإيمان الشعوب لا يمكن إيقاظه بوعود، ولا يمكن إيقاظ إيمان الشعوب بنظريات، ولا يمكن إيقاظ إيمان الشعوب بالخطابات؛ إنما يوقظ إيمان الشعوب بوقائع، يوقظ إيمان الشعوب بحقائق، ويوقظ إيمان الشعوب بحلول حقيقية .
رجوع إلى النص الأصلي: 1959- يلقي خطاباً أمام المجلس الاقتصادي لمجموعة الواحد وعشرين في الأرجنتين
"مرارا  يحكي عن الديمقراطية للشعوب أولائك أنفسهم الذين ينفون أرضهم بالذات، و يحكي عن الديمقراطية للشعوب أولائك أنفسهم الذين يقومون باستهزائها ، الذين يشطبون الديمقراطية و لا ترى الشعوب إلا تناقضات بكل مكان. و لهذا فقدت شعوبنا للآسف الشديد الإيمان. قد فقدت الإيمان بلحظة حيث هناك حاجة ماسة إليه لإنقاذ  القارة  في سبيل المثل الديمقراطية و لكن ليس من أجل ديمقراطية نظرية ، ليس من أجل ديمقراطية الجوع  و الفقر المدقع ليس من أجل ديمقراطية تحت الإرهاب  و الاضطهاد بل و إنما من أجل ديمقراطية حقيقية ، باحترام مطلق لكرامة الإنسان ، حيث تسود كل الحريات الإنسانية في ظل نظام العدالة الاجتماعية لأن شعوب القارة الأمريكية لا تريد حرية دون خبز و لا خبز دون حرية."
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه أمام المجلس الاقتصادي لل21 ، بالأرجنتين، 2 مايو/ أيار عام 1959

"[...] لا بدّ من إيقاظ الإيمان عند الشعوب، وإيمان الشعوب لا يمكن إيقاظه بوعود، ولا يمكن إيقاظ إيمان الشعوب بنظريات، ولا يمكن إيقاظ إيمان الشعوب بالخطابات؛ إنما يوقظ إيمان الشعوب بوقائع، يوقظ إيمان الشعوب بحقائق، ويوقظ إيمان الشعوب بحلول حقيقية ".

رجوع إلى النص الأصلي: يلقي خطاباً أمام المجلس الاقتصادي لمجموعة الواحد وعشرين في الأرجنتين

" فلسفة و أخلاق الامبريالية  هي فلسفة و أخلاق  الفساد، الأنانية و الفردية. و هذه أسلحة قوية يستخدمها  في النضال الايديولوجي ضد الثورة ."

رجوع إلى النص الأصلي: حديث مع طلاب جامعيين لجامعة تشيلي، أوتوفاغاستا،12 تشرين الثاني/ نوفمبر عام 1971

"دخلنا في مرحلة جديدة لإعادة تنظيم النظام، الأمر الذي ترتب على نصر كبير يشجعنا جميعاً في المعركة التي نخوضها بعزم ضد التبذير والأمراض الاجتماعية، وما يؤول إليه ذلك من رفع للمعنويات الثورية حيث كان الروتين والأنانية ينهشانها.
 
يمكن القول بأن ما تم القيام به بالكاد يشكل البداية. لقد مرّينا بفترة تعلّم. بعض الأمور يجب تصحيحها وهذا ما سيتم فعله، ولكننا سنسير قدماً بأكبر عزم نحو تحقيق أهداف توفير الطاقة، النابعة من الوعي المتزايد الذي يكتسبه شعبنا اليوم حول هذه المواضيع الحيوية وحول الفوائد التي نحن على ثقة بأنها ستنجم عن هذا العمل".

رجوع إلى النص الأصلي: الخطاب الذي ألقاه رئيس جمهورية كوبا، القائد العام فيدل كاسترو روز، في الاحتفال بمناسبة عيد العمال العالمي، ساحة الثورة، في الأول من أيار/مايو 2006