Citas

"إن هذه الثورة هي ثورة شعبنا؛ إنها ثورة شبابنا؛ ثورة طلابنا. لقد صنعناها معاً، وندافع عنها معاً. فنحن وحدة واحدة ولا يمكننا إلا أن نكون كذلك".
رجوع إلى النص الأصلي: 1991- يُلقي خطاباً في الاحتفال المركزي بمناسبة الذكرى التاسعة والعشرين لقيام اتحاد الشبيبة الشيوعية الكوبية والذكرى الثلاثين لتأسيس منظمة الطلائع "خوسيه مارتيه"

"فليوضع حداً بأسرع وقت لعملية إبادة الشعب الفلسطيني التي تجري أمام ناظر العالم. فليؤمّن حق أبنائه، شبابه، أطفاله، الأساسي بالحياة. فليحترم حقّه بالاستقلال والسلام، ولن يكون هناك ما يدعو للخوف من وثائق الأمم المتحدة".

رجوع إلى النص الأصلي: نص الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو روز في الجلسة العامة "للمؤتمر العالمي لمكافحة العنصرية والتمييز العنصري وكره الأجانب والظواهر المقرونة بعدم التسامح"، المنعقد في دوربان، جنوب أفريقيا، في الأول من أيلول/سبتمبر 2001

“فالحصار طويل الأمد، وبشكل خاص جداً الفترة الخاصة وما صحبها من نقص كبير في الموارد، والغياب الافتراضي للميل نحو امتهان التعليم عند شبابنا، كانت جميعها قد تركت آثاراً عميقة ويبدو أنه لا يمكن التغلب عليها في مهمة ثورية واجتماعية ما فوق العادية وحاسمة جداً، كما هي عليه التربية”.

رجوع إلى النص الأصلي: مداخلة رئيس جمهورية كوبا، فيدل كاسترو روس، في حفل تسليم 254 مدرسة من مدارس العاصمة تم ترميمها أو بناؤها, آب13 عام 2002

"المجد لهؤلاء الشبان، المنقذين الجدد للأرواح، الذين يرفعون مهنة الطب النبيلة إلى أرفع مستويات التفاني والأخلاق التي عرفها العالم! إنهم يجسّدون نوع الأطباء الذي يحتاجه ملايين الأشخاص الفقراء على نحو عاجل".

رجوع إلى النص الأصلي: نص الخطاب الذي ألقاه رئيس جمهورية كوبا، فيدل كاسترو روز، في حفل تخرج أول دفعة من طلاب المدرسة الأمريكية اللاتينية للطب, في العشرين من آب/أغسطس 2005.

“لقد كان طلاب الطب أولئك حاضرين دائماً في تاريخ شبيبتنا، فقد كافح طلاب الطب هؤلاء ضد الحكومات”.

رجوع إلى النص الأصلي: الخطاب الذي ألقاه السكرتير الأول للجنة المركزية للحزب الشيوعي الكوبي ورئيس مجلسي الدولة والوزراء، القائد العام فيدل كاسترو روز، , 17/11/2005


إذا ما أخفق الشباب، فإن كل شيء سيخفق. إنها قناعتي العميقة بأن الشباب الكوبي سيكافح من أجل منع ذلك. أؤمن بكم.
”.

رجوع إلى النص الأصلي: رد على رسالة "خوبينتود كومونيستا" (الشبيبة الشيوعيّة), 23 حزيران/يونيو 2007
" إن الأبطال الكوبيين الخمسة السجناء عند الإمبراطورية  إنهم نماذج تحظى بها من قبل الأجيال الجديدة. لحسن الحظ، تتكاثر التصرفات المثالية  دائما بوعي الشعوب ، بينما يبقى نوعنا البشري قائم  على قيد الحياة. أنا متأكد بأن شباب  كوبيين كثيرين  في نضالهم ضد الجبار ذات الفراسخ السبعة  لكانوا يتصرفون  بنفس الطريقة . كل شيء يمكن شراؤه بالمال باستثناء  وجدان شعب  لم يركع أبدا."
رجوع إلى النص الأصلي: رسالة من فيدل للجمعية الوطنية ، 27 كانون الأول/ ديسمبر عام 2007