Citas

"سوف نشن الآن حملة على الفساد، على الرذيلة، على الإدمان، على ألعاب القمار وعلى السرقة، وعلى الأمية، وعلى الأمراض وعلى الجوع. سوف نشرع بحملة متزامنة، كالحملة التي انتهت بالقضاء على الدكتاتورية".
رجوع إلى النص الأصلي: 1959: يلقي خطاباً في ساحة مدينة كماغويه.
"سوف نشن الآن حملة على الفساد، على الرذيلة، على الإدمان، على ألعاب القمار وعلى السرقة، وعلى الأمية، وعلى الأمراض وعلى الجوع. سوف نشرع بحملة متزامنة، كالحملة التي انتهت بالقضاء على الدكتاتورية".
رجوع إلى النص الأصلي: 1959: يلقي خطاباً في ساحة مدينة كماغويه.
"إن البشرية بحاجة لهذه الحلول. فالبشرية تنمو، البشرية تتضاعف؛ غير أن المساحة لا تنمو. سيتحتّم على الإنسان أن يفعل كل ما يلزم في سبيل زيادة إنتاجية المساحة؛ وتوسيع الأراضي والمساحة المنتجة إلى أقصى الحدود، واستغلال الموارد الطبيعية، واستغلال كل موارد العلوم؛ باعتبار أن أولئك الذين ليسوا ثوريين، أولئك الذي لا توجد عندهم أدنى فكرة عن إمكانيات الذكاء وعن إرادة الإنسان، هم وحدهم الذين يستطيعون التفكير بعالم تموت فيه البشرية جوعاً".
رجوع إلى النص الأصلي: القائد العام فيدل كاسترو روز، سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الكوبي ورئيس وزراء الحكومة الثورية، يلقي خطاباً في حفل افتتاح سدّ "فيتنام البطلة"، في جزيرة بينوس, 12 آب/أغسطس 1967
" لا تتوفر عند  المجتمع الاشتراكي تلك  الوسائل القسرية  التي أولها البطالة،الجوع، و العواقب الرهيبة للعامل  الذي لم يكن ينفذ  الواجبات التي كان يفرضها الرأسمالي عليه. لا يمكن تكوين زعيم بمكان المؤسسة الرأسمالية  و بدرجتها  و بشركة  يانكية . لا تستطيع الثورة الالتجاء إلى وسائل قسرية "
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه بالفعالية التي اقيمت عند انطلاقة الفترة الجماهيرية لحصاد العشرة ملايين من طن السكر، بمسرح شابلين ، لا هافانا، 27 تشرين الأول/ أكتوبر عام 1969
كيف يستطيع أن يفعل ذلك زعماء الإمبراطورية  حيث تفرض المافيا نفسها  و ألعاب القمار و دهارة الأطفال؛ حيث المخابرات المركزية تنظم مخططات للتخريب و التجسس العالمي و وزارة الدفاع الأمريكية تصنع قنابل نيوترونية يمكنها أن تحافظ على الخيرات المادية و أن تقضي على  
البشر؛ إمبراطورية تؤيد الرجعية و الثورة المضادة بجميع أنحاء العالم، تحمي و تشجع استغلال الاحتكارات للثروات  و الموارد البشرية بكل القارات، و التبادل غير المتكافىء، السياسة الاحتمائية و تبذير لا يصدق  للموارد الطبيعية  و نظام  جوع للعالم؟
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه بمناسبة الفعالية الوطنية المركزية المنعقدة بمناسبة الذكرى الخامسة و العشرين للهجوم على معسكري الثكنة مونكادا و كارلوس مانويل دي سيسبيديس المدينة المدرسية 26 تموز/يوليوعام 1978.

" ولندفع ثمن الديون الإكولوجية بدلا من الديون الخارجية. دعونا نعمل من أجل زوال الجوع  وليس من أجل زوال الإنسان."

رجوع إلى النص الأصلي: الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو بتاريخ 12 يونيو 1992 في ريو دي جنيرو، في مؤتمر الأمم المتحدة حول البيئة والتنمية

"(...) كلُما يساهم اليوم في التخلف والفقر يشكل إساءة كبرى  للإكولوجيا.

إن عشرات من ملايين الرجال والنساء والشيوخ والأطفال يموتون كل سنة في العالم الثالث بسبب ذلك، وهذا العدد يزيد عن عدد الضحايا في كل واحدة من الحربين العالميتين. ويشكل التبادل التجاري غير المتكافئ والحماية التجارية والديون الخارجية هجوما للإكولوجيا، وتمهد لتدهور البيئة".

رجوع إلى النص الأصلي: الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو بتاريخ 12 يونيو 1992 في ريو دي جنيرو، في مؤتمر الأمم المتحدة حول البيئة والتنمية