Citas

"إن التكنولوجيات المتقدمة التي يراد تحويلنا بها إلى عبيد أو رعايا لسلطة إمبراطورية عالمية لا يمكن لها ولن يمكن على الإطلاق قهر ضمير الإنسان وذكاء البشر."

رجوع إلى النص الأصلي: نص الخطاب الذي ألقاه رئيس جمهورية كوبا في الاحتفال الذي أقيم لإحياء الذكرى الخامسة والأربعين لمجيء الثوار في اليخت "غرانما" وميلاد القوات الثورية المسلحة، وذلك في ساحة الثورة" أنطونيو ماسيو" في مدينة سانتيغو دي كوبا بتاريخ 2 ديسمبر عام 2001 .

“من الناحية السياسية، نعيش مرحلةً يوجد فيها وسيوجد فيها بشكل متزايد أسلحة أقوى من أي سلاح أنتجته التكنولوجيا: الأخلاق والمنطق والأفكار. فبدونها ليس هناك من بلد جبّار؛ وبها ليس هناك من بلد ضعيف”.

رجوع إلى النص الأصلي: رد رئيس جمهورية كوبا على تصريحات حكومة الولايات المتحدة حول الأسلحة البيولوجية 10 أيار/مايو 2002

“ لقد نشأت على مدار حياة الجنس البشري، وستدوم ما يدومه وجود جنسنا. لم يسبق أبداً لهذا الجنس أن كان محلاً لكل هذا القدر من تهديد مزيج من التخلف السياسي للمجتمع وإبداعات التكنولوجيا، والتي يبدو بأنها لا تعرف حدوداًن فتتجاوز حدود أي عقلانية من حيث قدرتها على تدمير الذات. حروب الإبادة، التغيرات المناخية، الجوع، العطش، التفاوتات، تحيط بنا من كل صوب وناح.”.

رجوع إلى النص الأصلي: رد على رسالة "خوبينتود كومونيستا" (الشبيبة الشيوعيّة)
أكاذيب متعمدة ووفيّات غريبة واعتداء على الاقتصاد العالمي،  حيث أكد القائد أن: "في الوقت الراهن تتهدد العالم أزمة اقتصادية خانقة. حكومة الولايات المتحدة تستخدم موارد اقتصادية لا يتصورها عقل من أجل الدفاع عن حقٍ ينتهك سيادة جميع البلدان الأخرى: مواصلة شرائها بنقد من ورق المواد الأوليّة والطاقة وصناعات التكنولوجيا المتقدمة وأكثر الأراضي إنتاجية وأحدث العقارات على وجه البسيطة."
رجوع إلى النص الأصلي: 18 سبتمبر/ أيلول - نشرت وسائل الإعلام الدولية تأملات للقائد الأعلى بعنوان

“إذا كان الرجال الآليون بين أيدي الشركات العابرة للحدود يستطيعون أن يحلّوا محل الجنود الإمبراطوريين في حروب الغزو، فمن سيكفّ يد الشركات العابرة للحدود عن البحث عن أسواق لأجهزتها هذه؟ وبذات الطريقة التي أغرقت بها العالم بسياراتها التي تتنافس مع الإنسان اليوم على استهلاك الطاقة غير المتجددة، بل وعلى الأغذية التي تم تحويلها إلى وَقود، تستطيع إغراقه أيضاً برجال آليين يحلّون محلّ ملايين العمال في أماكن عملهم”.

رجوع إلى النص الأصلي: الإمبراطورية والرجال الآليين, 19 آب/أغسطس 2009