Citas

"أجدد التأكيد على قناعتي بأن كوبا ستسير قدُماً، بأن لكوبا مستقبل عظيم، ولديها شعب عظيم يستحق الأمجاد التي يحققها اليوم ببطولته في الحرب، بعشقه للسلام، وبالشجاعة التي سيثبتها مجدداً ألف مرة إذا احتاج الأمر لامتشاق السلاح من جديد ألف مرة".

رجوع إلى النص الأصلي: 30 تشرين الثاني/نوفمبر 1959: يلقي خطاباً في جادة "غارسون" في سنتياغو دي كوبا:

"يمكنهم أن يمحوا شعبنا من على وجه الأرض، ولكنهم لن يستطيعوا أبداً هزمه؛ لأن شعبنا، بما يحضره من حق، وما لديه من بطولة وكرامة وأباء وعظمة، هو شعب لا يمكن هزمه، وهو شعب لا بد من احترامه".

رجوع إلى النص الأصلي: يلقي خطاباً في حفل تسليم خامس مركز للشرطة لوزارة التعليم من أجل تحويله إلى مدرسة. 11 كانون الثاني/يناير 1960

" إننا ببساطة شعب  كان يعرف أن يرتقي حتى يصبح على مستوى  اللحظة التي يعيشها ،شعب عرف كيف يرتقي حتى يصبح على مستوى الأعمال التي يقوم بها،  شعب استطاع أن يتمسك بكل بسالته وبكل عزيمته وبكل  شجاعته وبكل نبالته وبكل فضائله  للتصدي و الصمود  أمام كل الأخطار  و الاحتمالات عندما كان ذلك ضروريا".

رجوع إلى النص الأصلي: 20 يناير/ كانون الثاني عام 1961- خطاب ألقاه في الفعالية المنعقدة أمام القصر الرئاسي ترحيبا بأعضاء الميليشيا الذين كانوا بالخنادق.
"وثورتنا هي أحد تلك الأحداث التي سيكون لها تاريخ؛ وعن الشعب الذي يقوم بالثورة اليوم، وعن الجيل الذي يقوم بالثورة اليوم، ستتحدث بإعجاب في الغد أجيال كوبا وأمريكا اللاتينية والعالم أجمع القادمة".
رجوع إلى النص الأصلي: 1960- يلقي خطاباً في حفل إحياء ذكرى شهداء الهجوم على القصر الرئاسي في الثالث عشر من آذار/مارس 1957:

"المسألة هي أننا لا نقدّر في تشي المحارب فقط، الرجل القادر على تحقيق مآثر كبرى. وما فعله هو، وما كان يفعله، كأن يواجه هو مع حفنة من الرجال جيشاً أوليغارشياً، مدرَّباً على أيدي مستشارين يانكيين وفّرتهم الإمبريالية اليانكية، بدعم من أوليغارشيات كل البلدان المجاورة، هذا العمل بحد ذاته يشكل مأثرة ما فوق العادي".

رجوع إلى النص الأصلي: نص الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو روز في الجلسة المسائية المهيبة تكريماً لروح الكومندان إرنستو تشي غيفارا في ساحة الثورة، في 18 تشرين الأول/أكتوبر 1967
"كم هو مفيد البحث في التاريخ ما فوق العادي لشعبنا! يا لها من عبر ويا لها من دروس ويا لها من أمثلة ويا له من نبع أبطال لا ينضب! لأن أي شعب من شعوب القارة لم يكافح من أجل حريته أكثر مما كافحه الشعب الكوبي".
رجوع إلى النص الأصلي: يلقي خطاباً في سهرة مهيبة في كماغويه بمناسبة الذكرى المئوية لمصرع الميجر جنرال إغناسيو أغرامونتي لويناز في ساحة المعركة. 11 أيار/مايو .1973
"كم تبلغ معرفتنا لليانكيين! فلو تنازلنا نحن مرة واحدة أمام الشروط الإمبريالية، لم كان للثورة الكوبية وجوداً اليوم. ما أوقف الإمبرياليين عند حدهم هو بطولة شعبنا، والثمن الذي يعرفون بأن عليهم أن يدفعونه لأي عدوان على بلدنا".
رجوع إلى النص الأصلي: يُلقي خطاباً في اللقاء مع مثقفين برازيليين، في قصر أنهيمبي للمؤتمرات، ساو باولو، البرازيل, 18 آذار/مارس 1990