Citas

(...)إن الإنسان، المجتمع الإنساني يرى نفسه بالضرورة  الحيوية  للسير  بنفس وتيرة تقدم  المعرفة التقنية، المعرفة العلمية ؛ يشعر المجتمع الإنساني بضرورة حيوية بهذا الاتجاه.

رجوع إلى النص الأصلي: خطاب باختتام الفعالية المنعقدة بالملعب اللاتينوأمريكي بخصوص المعركة من أجل الحصول على الصف السادس, 20 تشرين الثاني/ نوفمبر عام 1964
" أثق بذكاء الشعوب و الرجال . أثق بضرورة بقاء الإنسانية. أثق في فهمهم بأن الأمر لا يكمن  بمسألة الاديولوجيات،العروق، الألوان،الدخل الشخصي،   المراتب الاجتماعية، إنها مسألة حياة أو موت لجميع أولائك الذين نركب نفس السفينة."
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه أمام برلمنت جنوب إفريقيا، بيوم 4 أيلول/ سبتمبر عام 1998.
من واجب البشرية أن تدرك ما كنّا وما زلنا عليه وما لا يمكننا أن نظلّ عليه. لقد اكتسب جنسنا البشري اليوم معارف وقيماً أخلاقية وموارد علمية" تكفينا للسير قدماً نحو مرحلة تاريخية جديدة تسود فيها عدالة وحسّ إنسانيّ حقيقيَّين."
رجوع إلى النص الأصلي: في قمة الألفية، منظمة الأمم المتحدة، نيويورك, 6 أيلول/سبتمبر 2000.

"[...] لنبحث في النظام السياسي والاقتصادي المجحف المفروض اليوم على العالم عن السبب الكبير الفعلي والأساسي لغياب الموارد التي نتطلّع إليها لنجعل من مستقبل جميع أطفالنا مستقبلاً أكثر إنسانية"

رجوع إلى النص الأصلي: مداخلة في القمة الإيبيرية-الأمريكية العاشرة المنعقدة في بنما
"ألتقي تماما مع كارلوس ماركس، الذي أكد على أنه، عندما لم يعد موجودا نظام الانتاج والتوزيع الرأسمالي، و ينتهي بذلك استغلال الانسان للانسان، اذن، سيصبح المجتمع الانساني خارج الفترة ما قبل التاريخ" .
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه باختتام اللقاء الخامس حول العولمة و مشاكل التنمية، 14 فبراير/شباط عام 2003
"إنها المرة الأولى التي يواجه فيها جنسنا الخطر الفعلي بالانقراض بفعل حماقات أبناء البشر ذاتهم، ضحايا هكذه "حضارة". غير أنه لن يكافح أحد بدلاً منّا، نحن الذين نشكل الأغلبية الساحقة. إنما نحن فقط يمكننا أن نكون قادرين على إنقاذها، بدعم من جانب ملايين العمال والمثقفين [...] عبر زرع الأفكار، وخلق الوعي وحشد الرأي العام العالمي والرأي العام للشعب الأمريكي نفسه".
رجوع إلى النص الأصلي: الخطاب الذي ألقاه رئيس جمهورية كوبا، فيدل كاسترو روس، في المؤتمر الثالث عشر لرؤساء دول أو حكومات حركة بلدان عدم الانحياز، المنعق
"إن كوبا تشكل اليوم إلهاماً وأملاً بالنسبة لكثيرين. ميل الثورة الإنساني وللعدالة يشكل مرجعية للمؤمنين بإمكان وجود عالم أفضل من عالم الهمجية والعنف والأنانية والتبذير الذي أوقعنا في الجبابرة".
رجوع إلى النص الأصلي: الخطاب الذي ألقاه رئيس جمهورية كوبا، فيدل كاسترو روز، في الاحتفال الوطني لتخريج الدفعة الثانية من مرشدي الفنون، في المدينة الرياضية، في الثامن والعشرين من تشرين الأول/أكتوبر 2005. "عام الخيار البوليفاري الخاص بالأمريكتين".