Citas

"[...] حين تأخذ الشعوب بالتحرر من كل هذه الأغلال، ومن الخوف الذي تبعثه الأوليغارشيات برعبها وجرائمها، عندما يحدث ما حدث هنا في بلدان أخرى من أمريكا اللاتينية، سنرى ما بوسع الإمبريالية أن تفعله".
رجوع إلى النص الأصلي: يلقي خطاباً في احتفال إحياء الذكرى الثامنة لمعركة "إلـ أوفيرو. 28 أيار/مايو 1965

بهذه السنوات المصيرية، إن أقوى دولة رأسمالية و التي لديها أكبر عدد  الموارد،  تسمح لنفسها  العيش بشكل طفيلي و على حساب توفير باقية العالم،الذي لم ير نفسه مضطرا فقط على  تموبل  عجزها المالي و التجاري،كما لم بعرف أبدا سابقا، بل و إنما تمول أيضا سباق تسلح  فريد في التاريخ.

رجوع إلى النص الأصلي: 20 نيسان/أبريل1987: يلقي خطاباً في الجلسة الافتتاحية للاجتماع الوزاري الرابع لمجموعة السبعة وسبعين

"لا بد من اقامة نظام قانوني عالمي ضد الابادة و جرائم الحرب،بأحكام صارمة و دقيقة،و هيئة قضائية مستقلة بشكل مطلق ، تحت اشراف الجمعية العامة للأمم المتحدة و ليس تحت اشراف مجلس الأمن أبدا، طلما يبقى حق الفيتو قائم، و هو يمنح امتيازات استثنائية لخمسة بلدان فقط، بينها الدولة العظمى المهيمنة، التي مارسته عدد من المرات تتجاوز كل التي مارست فيها باقية أعضاء المجلس مع بعض ذلك الحق".

رجوع إلى النص الأصلي: 28 نيسان/أبريل عام 2001 – تصريح للقائد الأعلى:أعتقد أن شرف الانسان و كرامته تتجاوز الحدود الوطنية.

"فليوضع حداً بأسرع وقت لعملية إبادة الشعب الفلسطيني التي تجري أمام ناظر العالم. فليؤمّن حق أبنائه، شبابه، أطفاله، الأساسي بالحياة. فليحترم حقّه بالاستقلال والسلام، ولن يكون هناك ما يدعو للخوف من وثائق الأمم المتحدة".

رجوع إلى النص الأصلي: نص الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو روز في الجلسة العامة "للمؤتمر العالمي لمكافحة العنصرية والتمييز العنصري وكره الأجانب والظواهر المقرونة بعدم التسامح"، المنعقد في دوربان، جنوب أفريقيا، في الأول من أيلول/سبتمبر 2001

"(…) وعليه فإن الجهد العام من جانب الأسرة الدولية من أجل وضع حد لسلسلة من النزاعات التي يشهدها العالم، هو أقل ما يجب فعله في هذا المجال؛ وضع حد للإرهاب العالمي."

رجوع إلى النص الأصلي: نص الخطاب الذي ألقاه السكرتير الأول للحزب الشيوعي الكوبي ورئيس مجلسي دولة ووزراء جمهورية كوبا، فيدل كاسترو روس، في حفل إعادة افتتاح مدرسة "سلفادور أليندي"، في الحادي عشر من أيلول/سبتمبر من العام 2001، "عام الثورة الظافرة في الألفية الجديدة"

"(…) أؤكد بأن أياً من مشكلات العالم، ولا مشكلة الإرهاب، يمكن حلها بالقوة، وكل عمل يجري باستخدام القوة، وكل عمل أحمق في استخدام القوة، في أي مكان، من شأنه أن يفاقم مشكلات العالم على نحو خطير."

رجوع إلى النص الأصلي: نص الخطاب الذي ألقاه السكرتير الأول للحزب الشيوعي الكوبي ورئيس مجلسي دولة ووزراء جمهورية كوبا، فيدل كاسترو روس، في حفل إعادة افتتاح مدرسة "سلفادور أليندي"، في الحادي عشر من أيلول/سبتمبر من العام 2001

"(…) ولكن المكافحة الدولية للإرهاب لا تتم بالقضاء على إرهابي هنا وآخر هناك؛ وبالقتل هنا والقتل هناك باستخدام أساليب متشابهة وعبر التضحية بأرواح بريئة. وإنما يتم حل المشكلة عبر وسائل من بينها وضع حد لإرهاب الدولة وغيره من أشكال القتل المدانة، وبوضع حد لأعمال الإبادة، عبر اتباع سياسة سلام واحترام وفية للأعراف الأخلاقية والقانونية التي لا مفر منها. لا نجاة للعالم إذا لم يتبع سياسة سلام وتعاون دولي."

رجوع إلى النص الأصلي: نص الخطاب الذي ألقاه السكرتير الأول للحزب الشيوعي الكوبي ورئيس مجلسي دولة ووزراء جمهورية كوبا، فيدل كاسترو روس، في حفل إعادة افتتاح مدرسة "سلفادور أليندي"، في الحادي عشر من أيلول/سبتمبر من العام 2001